نشرت النائبة البرلمانية عن حزب تكتل القوى الديموقراطية والموظفة السابقة بالبنك المركزي الموريتاني النانة بنت شيخنا، تدوينة عن فضيحة البنك المركزي، قالت فيها إن من الملح أن تعاد مؤسساتنا إلى سكة الوضعية الطبيعية، بعد تخريب كل الإجر
عبر التاريخ السياسي لموريتانيا شكلت مدينة كيهيدي إحدي أهم مدن الوطن حيوية ونشاطا من خلال مساهمتها في الدفع بالمسارات السياسيةوالتنموية والثقافية والإجتماعية للبلد مسلحة في ذلك بتنوعها العرقي والثقافي الذي يشكل لوحة مصغرة تجسد انسج
لقد رأيت أنه من واجبي كمهندس زراعي متخصص في علوم المياه والتربة عمل في ميدان الزراعة لمدة ثلاثة عقود, الكتابة عن الزراعة والقدرات الإنتاجية للبلد وخاصة من منظورا لموارد الطبيعية وأهدف من خلال ذلك مشاركة أبناء وطني خبرتي الطويلة في
السادة الرؤساء لايجب ان يغيب عن علمكم ان الاحداث الجارية الان علي الساحة الليبية وخاصة معطياتها الجديدة تستهدفكم في امنكم وامانكم ومستقبل استقرار بلدانكم
منذ مايقارل 30 عاما من الخدمة المهنية في التلفزة الموريتانية ، لم أمارس خلالها عادة رفع الصوة أو المجاهرة بالرأي ،ولم يعرف عني تحريك قطع الشطرنج تخندقا في صف مدير أو مسؤول ، لسبب بسيط هو انني مؤمن بالعمل في صمت بعيدا عن البهرجة وا
مساهمة مني في توضيح جوانب من الحديث الدائر داخل التلفزيون بخصوص قرارات تتخذها ا الإدارة العامة انطلاقا من صلاحيتها وبناء على سلطتها التقديرية، اجدني معنيا بهذا الموضوع لجملة معطيات من بينها ـ انني كنت ضمن مجموعة الزملاء من مديرين
يعرف ادعياء التنوير والتحرر ، نجوم الفيسبوك وصالات الفنادق ان عقدا من الشحن العنصري لشريحة ضد شريحة وتجييش للفقراء والعاطلين ضد الميسورين والأغنياء وتأليب لمقاطعات ضد مقاطعة بعينها بل واعتبارها كوكبا آخر ، لن يفضي سوى للهلاك و ا