إن تخليد أي شعب لأمجاده عمل محبب، لربط حاضر الأجيال بماضي الأجداد، ونحن كأي شعب له أبطاله وملاحمه التي يعتز بها ويفتخر، وقد بدأ اهتمامنا بحقبة مقاومة الاحتلال الفرنسي ينمو مع تنامي الإحساس بالوطن وقضاياه، تلك الحقبة التي ظلت محفوظ
إيمانا مني بمبدأ : "لا أحد فوق الانتقاد ,ولا حصانة لمؤسسة عمومية ضد الاتهام والمساءلة" فقد ارتأيتُ من باب تبرئة الضمير وقول ما أراه حقا أن أسجل ملاحظات سريعة تتعلق بالقمة الافريقية التي احتضنتها عاصمة بلادنا وانتهت قبل يومين.
استطاع التحالف في كيفه أن يجمع معظم المجموعات المشكلة للطيف القبلي في المقاطعة؛ وكان بمقدور تلك الفسيفساء أن تضيف لونا جديدا من ألوان مستحدثات التنافس المبهر بعد صهرها في درجة حرارة متوسطة في فرن الوزارة الأولى مع إضافة بعض الت
تتفاوت الدول في أحجامها السياسية و الاقتصادية و طبيعتها و رقعها الجغرافية، ولن أقارن موريتانيا بدول متقدمة عليها لدواعي عاطفية تمنعني التجرد، وفقا لذلك يتفاوت القادة و رجال السياسة عادة، لكن وزير الخارجية الموريتاني السابق كسر الق
جرت العادة في كل رمضان أن اقدم آخر مؤلفاتي تارة من الخارج وتارة من أنواكشوط وبما أنني صمت هذه السنة مع الوالدة في مدينتي أزويرات فانني أقدم للقاريء هذا العمل المشترك بيني والعلامة حمدا ولد التاه الموسوم ب: تائه يبحث؟
-حرية ميديا- أجرت الوكالة الموريتانية للأنباء تعديلا على تصريح العلامة حمدن ولد التاه بعيد استقبال رئيس الجمهورية لعدد من الأئمة والعلماء اليوم، وأدخلت الوكالة عبارة "الترشح" في تصريح حمدن، وجاء في النسخة الجديدة من التصريح ما نص
حصان طروادة السياسي الذي لا يعرف التاريخ، كالطبيب الذي لم يمارس في مستشفى، أما السياسي الذي يتلاعب بالتاريخ فهو كالطبيب الذي يتلاعب بصحة مرضاه، كما أن استخدام التاريخ من غير حساب هو أيضا كبيع الأدوية من غير دراية بعلم الصيدلة.