اينما يكون الانسان فان الموت سيدركه ولو كان في برج مشيد فالملك الحسن الثاني رحمه الله لم يمنعه القصر من قابض الارواح ففي الثالث والعشرين من يوليو 1999توفي الملك بغتة عن عمر يناهز سبعين سنة وفي الثامن والعشرين من سبتمبر 197
لا أخفي سرا إذا قلت أنني وجدت نفسي وفي وقت مبكر و منذ الإطاحة بالرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع في الجانب الثاني. طبعا مع الترحيب المبرر على الأقل من وجهة نظري في ذلك الوقت بسقوط النظام.
إن الحديث عن تجربة الفضاء السمعي البصري في موريتانيا و في ظرفية يتعرض فيها للإغلاق المتعمد من طرف شركة البث الإذاعي والتلفزي قد يراه البعض من زوايا مختلفة وإن كنت أراه حدثا مناسبا لتقييم تجربة خمسة أعوام من الحرية على مس
منذ قرن من الزمن والفلسطينيون يعانون الأمرين من خذلان الأقارب والأصدقاء وتشفي وشماتة الأعداء وينتقلون من نكبة إلي نكبة ومن نكسة إلي نكسة ومن إبادة إلي إبادة ومن تغريبة إلي تغريبة بسبب تنامي الأطماع الصهيونية وسطوة الإستعمارات الغر
في إطار سلسلة اللقاءات التي تجريها السبيل مع مختلف الفرقاء السياسيين في الساحة الوطنية إلتقت الناشط السياسي إعلي بوه ولد إعوينني وحاورته حول القضايا الوطنية :
حرية ميديا : في ليلة حالكة من ليالي القرن الماضي، رمت الأقدار بعجوز من سكان مدينة النعمة إلى أحضان عسكري يدعى ﺍﻟﻤﺨﺘﺎﺭ ﻭﻟﺪ ﺑﻠﻌﻤﺶ، ليقضي منها وطرا على مضجع هزيل كان شاهدا فيما بعد على ميلاد جرثومة العصر.