جتاح موريتانيا اليوم موجة من الكتاب الأميين أبجديا و حضاريا و اجتماعيا و أخلاقيا ؛ جراءتهم مضحة و ركاكة أسلوبهم مدعاة إلى الشفقة و انحطاط أفكارهم و تهتك منطقهم يحولان التعامل معهم إما إلى انحطاط مماثل و إما إلى خدمة غير معوضة ، لن
لا يختلف اثنان اليوم علي أن بلادنا خلال السنوات الأخيرة احتلت المرتبة الأولى عربيا في مجال حرية التعبير، كما اعتقد أن الاختلاف غير قائم علي الاستغلال المفرط لجو الحريات المعاش في بلادنا تحت يافطات متعددة في خبر عاجل أحيانا و آخر آ
(فإذا نزل بساحتهم فساء صباح المنذرين).. هامش على تفاهات "سيدي عالي"
محمد ناجي ولد أحمدو
ـــــــــ
هذا أوانُ الشدّ فَاشتدي زِيَمْ..قد لفها اللَّيلُ بِسوّاقٍ حطَم
كان من مشيئة الله أن يكون المؤسس الأول للجمهورية الإسلامية الموريتانية منحدرا من ولاية اترارزة ، وأن تكون مرحلة التأسيس تمثل مرحلة ذهبية في تاريخ موريتانيا المعاصر...وربما تكون المفارقة الكبيرة أن الجيل الأول من الانقلابيين لم يكن
خلال العام 2010 صادق مجلس الوزراء على إنشاء وكالة وطنية خاصة بسجل السكان والوثائق المؤمنة، عُهد إليها بوضع منظومة للحالة المدنية وإنتاج الوثائق المؤمنة من خلال نظام معلوماتي يضمن صحة وسلامة وأمن وثائق تحديد الهوية.
قضايانا الوطنية مهما تنوعت،وسواء اتفقنا أواختلفنا حول تقييمها، تبقى شأنا داخليا صرفا نتساجل حوله بشتى وسائل الإقناع وعبر منابرنا المتعددة، وبالمناظرات و بالإحتكام للرأي والرأي الآخر، لكننا فى المقابل نرفض أي شكل من أشكال التدخل ال
كان جيب صاحبي منتفخا، فتساءلت فضولا ماذا تحمل؟ أخرج من جيبه رزمة كبيرة من فئة 200 أوقية فزادت دهشتي.. لماذا كل هذا المبلغ، ومن فئة 500 فرنك إفريقي! تعجب صاحبي ألم تذهب من قبل إلى السنغال؟ قلت: وماذا أفعل في السنغال!