حتى الآن لم استوعب هذه الشماعة التي يسمونها "التحفظ" والتي يتذرع بها مسؤولوا الأغلبية عندما يتعلق الأمر بصومهم الأبدي عن الكلام في الوسائط الإجتماعية، فكل الذرائع التي يسوقونها تبريرا لجدار الصمت الرهيب الذي يضربونه على السنتهم مج
تعرف موريتانيا هذه الأيام جملة من التناقضات السياسية الهامة في تاريخها الحديث،تعتبر إلي حد ما إنتاج مجموعة من التطورات المتلاحقة التي كرستها سياسة الفراغ و احتكار الشأن العام من قبل زمرة،أثبتت لنفسها عبر كافة الحقب الماضية،أنها ال
انت هنا معنا ذكرى لابتسامة لا تغيب ويد بيضاء من غير سوء ورحمة كانت مطر قلب ترشرش اليدان زخاته بسخاء
كنت ملاكا يمشى على الأرض طيبة واخلاقا واريحية
تواضع العلماء كان انت وخصال الأمراء كنتها
تركت الزيارة التي نظمها الرئيس الموريتاني ولد عبد العزيز لمجموعة من المدارس في وقت كانت أبواب المدارس مغلقة الكثير من الاستفهام والتعجب ..حيث ليس في المدارس تلاميذ ولا طاقم مدرسي يكشف للرئيس عن ما يبحث عنه إن كان فعلا زار المدارس
بادئ ذي بدء أستغفر الله العظيم الكريم وأتوب إليه ثم أطلب المعذرة من القراء الكرام على تجرئي على الكتابة (لست من أهلها، أسفا!)، لكن شد انتباهي أسلوب ومستوى البحث الذي يستند إليه المقال المنشور تحت عنوان " قصة علم الوطن..
لقد لاحظت، بكل بساطة، أن المشهد، خلال مهرجان ساحة "المطار-بدل الضائع"، أريد له، بفعل فاعل، ولأسباب غامضة، أن يعكس، من حيث الشكل، وجودا فعليا لمجموعة الحراطين.
من الطبيعي بعد إعلان نتائج الاستفتاء الدستوري أن تكون الخطوة الموالية تقييم المشهد العام ككل؛ ثم تقييم أداء الأحزاب والمبادرات والشخصيات التي خاضت حملة حشد الدعم للتعديلات الدستورية؛ والتي هي من صنع النتيجة.